عزوة- مشاركة مجتمعية لتطوير أحيائنا وخدمة الوطن.
المؤلف: خالد السليمان08.19.2025

عثرت على دعوة جذابة معلقة على باب منزلي، تخاطب "سكان الحي الأفاضل" لحثهم على الانضمام إلى "فريق عزوة" والمشاركة الفعالة في التصويت الإلكتروني لاختيار اسم للحديقة القريبة، إضافة إلى ذلك، تتضمن الدعوة حضور الأنشطة والفعاليات المبهجة التي ستقام في رحاب هذه الحديقة!
استشعرت غبطة غامرة واعتبرتها مبادرة محمودة من البلدية لإشراك قاطني الحي في اتخاذ القرارات المصيرية التي تمس حياتهم اليومية، وأتمنى أن تكون هذه الخطوة بمثابة باكورة لمشاركات أوسع نطاقًا في إبداء الآراء وطرح الأفكار البناءة حول المشاريع التطويرية وإدارة الأنشطة التجارية والاجتماعية المتنوعة في الحي!
إن هذه المشاركة المثمرة تعزز بشكل كبير إحساس الانتماء والمسؤولية لدى السكان تجاه أحيائهم السكنية، كما أنها تمد المسؤولين في البلدية والأمانة والجهات الخدمية الأخرى بكم هائل من الأفكار الخلاقة التي تساعد في دفع عجلة التنمية وإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات والتحديات التي تواجههم!
تعتمد الرقابة البلدية بشكل أساسي على تفاعل أفراد المجتمع وتقديم البلاغات عن التشوهات والمخالفات المرصودة لمعالجتها وتعديلها، وهذه المبادرة القيمة "عزوة" تشجع هذا الدور المجتمعي الحيوي وتكرس ثقافة المشاركة الفعالة، بالإضافة إلى تعزيز الثقة بالإدارة المحلية وتطوير الخدمات المختلفة التي تتصل بحياة الناس بشكل مباشر، وتتوافق مع أهداف برنامج جودة الحياة الطموحة، فالتفاعل الإيجابي مع المجتمع المحيط والمشاركة الفعالة في بنائه يسهمان بشكل كبير في تحقيق الرضا المنشود وتعزيز الثقة بدور الإنسان في خدمة مجتمعه وتقدمه وازدهاره!
فيما يتعلق بفريق عزوة، آمل أن تشمل أهداف المبادرة إشراك مختلف الفئات العمرية في الفعاليات والأنشطة التي تخدم الحي، وخاصة فئة الشباب الصغير لغرس روح التطوع والمبادرة لخدمة مجتمعهم المحلي وتعزيز الروابط الاجتماعية، حيث ستساهم هذه المشاركات الفعالة في توثيق الروابط وتعميق الصلات بين سكان الحي، وخاصة شبابه الواعد!
باختصار.. كل الشكر والتقدير لأصحاب فكرة "فريق عزوة" النيرة، فكلنا في هذا الوطن المعطاء فريق واحد متكاتف متعاون!
استشعرت غبطة غامرة واعتبرتها مبادرة محمودة من البلدية لإشراك قاطني الحي في اتخاذ القرارات المصيرية التي تمس حياتهم اليومية، وأتمنى أن تكون هذه الخطوة بمثابة باكورة لمشاركات أوسع نطاقًا في إبداء الآراء وطرح الأفكار البناءة حول المشاريع التطويرية وإدارة الأنشطة التجارية والاجتماعية المتنوعة في الحي!
إن هذه المشاركة المثمرة تعزز بشكل كبير إحساس الانتماء والمسؤولية لدى السكان تجاه أحيائهم السكنية، كما أنها تمد المسؤولين في البلدية والأمانة والجهات الخدمية الأخرى بكم هائل من الأفكار الخلاقة التي تساعد في دفع عجلة التنمية وإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات والتحديات التي تواجههم!
تعتمد الرقابة البلدية بشكل أساسي على تفاعل أفراد المجتمع وتقديم البلاغات عن التشوهات والمخالفات المرصودة لمعالجتها وتعديلها، وهذه المبادرة القيمة "عزوة" تشجع هذا الدور المجتمعي الحيوي وتكرس ثقافة المشاركة الفعالة، بالإضافة إلى تعزيز الثقة بالإدارة المحلية وتطوير الخدمات المختلفة التي تتصل بحياة الناس بشكل مباشر، وتتوافق مع أهداف برنامج جودة الحياة الطموحة، فالتفاعل الإيجابي مع المجتمع المحيط والمشاركة الفعالة في بنائه يسهمان بشكل كبير في تحقيق الرضا المنشود وتعزيز الثقة بدور الإنسان في خدمة مجتمعه وتقدمه وازدهاره!
فيما يتعلق بفريق عزوة، آمل أن تشمل أهداف المبادرة إشراك مختلف الفئات العمرية في الفعاليات والأنشطة التي تخدم الحي، وخاصة فئة الشباب الصغير لغرس روح التطوع والمبادرة لخدمة مجتمعهم المحلي وتعزيز الروابط الاجتماعية، حيث ستساهم هذه المشاركات الفعالة في توثيق الروابط وتعميق الصلات بين سكان الحي، وخاصة شبابه الواعد!
باختصار.. كل الشكر والتقدير لأصحاب فكرة "فريق عزوة" النيرة، فكلنا في هذا الوطن المعطاء فريق واحد متكاتف متعاون!